مكسورة الجناح
وقفت على بحرٍ أتأمل فتاة تبكي حزينه مكسورة الجناح فتعجبت من فعلها! ولما البحر! فمالرابط بين حُزننا والبحر لاأرى ايت انسجام،
مرت الأيام والسنين فأنكسر جناحي وانكسر قلبي فهَم قلبي للبحر، أُريد البحر لاشكي أُريد شيئاً واسعا اطلق نظري بِه لاُفكر بهمي وانكساري أُريد من ارمي لهُ همي دون سُخريه وسؤال، حينها علمت ان الفتاة لم تُخطيء بإختيارها بل احسنت الصُنعه وها أنا مكانها اشكي مكسورة الجناح
الكاتبه:وفاء الجهني
This site is protected by wp-copyrightpro.com