أنا أحبك
وودي نلتقي
لكن هذه
ظروفي.
وهذه الدنيا تجبرنا نفترق
وما نلتقي
وتنحرم
شوفي.
يا بعد عمري
ودي أشوفك ولو لحظة
ولكن يا كثر
خوفي.
من الهاجس اللي بخاطري
وأنا أوادع
من سكن
جوفي.
من ارتويت من حبه
وعشقه انتقش في الحنايا
حتى ذابت
سيوفي.
والغلا فيني إشتعل شوق
حتى نسيت هالعالم
وأعلنت عن الدنيا
عزوفي.
وأصبحت هائم متيم
حاير الفكر سارح
وأتخيلك دايم تلمس
كفوفي.
وتضمني حيل لصدرك
حتى يرتجف قلبي
وتهتز
كتوفي.
بقلم: د. ممدوح سبحي
This site is protected by wp-copyrightpro.com