لـي بالـقـطيـفِ احــبـةٌ و وُدادُ
و وجـوهُ خـيرٍ، سـادةٌ امجـادُ!
و أواصرٌ شـدَّ الصـَّفا اوشـاجـها
ما بين(صَفوَى)و(الحُجونِ)مَعادُ
ارجاءُ مكةَ، بـَيتـُها، و شـِعـابـها
يـهـفـو إلــيها حَـمـزةٌ و سـُعـادُ
هذا(سعيدُ) رفيقُ دربي شامخٌ
آلُ-البـريكي، عَـلــَّموا و افـادوا
زامـلتـُه طـَيَّ الشبـيـبةِ غـُـربـةً
نـِعـمَ الزمـالــة، لـيـتَـها تــِنـعـادُ
وهوَ الوفي عَبرَ الزمانِ تواصلٌ
تعرِفـهُ (دارينٌ)، مُنىَ، و (جيادُ)
اكـرم بـأرضٍ الــَّفـَـت ما بـَـينـنا
الـوانَ شـعـبٍ بالعـُلا قـد سادوا
نـرجو لـهـا عَبـرَ الزمـان كـرامـةّ
و يَـعـمـُّها(سِلمُ) النـُّهى و سَدادُ !
بقلم: د.إبراهيم عباس نـَــتـــّو
(كورنيش.جدة)،
*9/صفر/1438هـ
*9/نوڤمبر/2016م
*18/العقرب/1395هـ.ش
——
*سعيدحسين البريكي، كان والده محدثاً، خطيباً، معلماً).التقيت بهذا الانسان الفاذ فـي 1963م بجامعة تكساس في أوستن؛ وكان بالدفعة السابقة لدفعتي (الخامسة منذ بدء الابتعاث للدراسة بأمريكا. و كان، و منذها، نعم الزميل و الصديق.
This site is protected by wp-copyrightpro.com