الدواء الروحي للأنفس
بين الهلاك ، والإستهلاك ، معايير مختلفة ، فإرادتك هي ، محور ذاتك ، وبلسم كلماتك ،
فلطف أسلوبك ،
«لأنه الدواء الروحي للأنفس »
فلاتنظر للخلف ، ولا تنافق كذباً ، وظلماً قبل أن تنقلها ، ضعها على نفسك ، و أحكم لتتأكد …
وأعلم جيداً إن الله ؛ هو من يراك ويراقبك ، وأرحم بك من والديك ، لتقرأ آياته بإتقان ، و أحاديث نبيه ، مبلغ الرسالة ، ومؤدي الأمانة ،
” محمد عليه الصلاة والسلام ثم الدور عليك لتسير على خطاه الموقرة بكامل الأدب مع الله وطاعته وتطبيق شرعه
الكاتبة عايشة محمد الفلقي
This site is protected by wp-copyrightpro.com