الحذر و الجهل و التجاهل
سمات بشرية تتباين حسب وعي الإنسان
و هي سمات تختلف مقادريها حسب
الحالة التي ستُستخدم بها ، فمثلا
تجاهل السفهاء و اجب
و الجهل بالدين معضلة
و الحذر من الحلم آفة
بينما
في ازمة أرضنا التي تصارع فيها البشرية الوباء
تجاهل التوجيهات الصحية
جهل يؤدي بك إلى الهاوية
و الحذر رأس الحكمة و سينأى بك عن التجاهل
حتما ستتعافى الأرض فهذه سنة الله في كونه إلى أن يشاء و لكن
*هل سيتعافى الإنسان من إحداث الدمار و جلب الحروب و الأمراض لهذا الكون ؟
* هل سيتوقف عن صنع لقاح لمرض أنشأه في المختبرات؟
* هل سيتبنى الإنسان نظرية الوقاية و يجعلها نهجه إثر اختبار دفَن كثير من الناس ؟
*هل سيسأم الإنسان في بعث كل هم يؤدي بالإنسان ؟
تساؤلات معظمنا يعرف إجابتها من خلال قوله تعالى ( إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ) الأحزاب / 72
بقلم شيخة العامودي
This site is protected by wp-copyrightpro.com