سيولد يوم العيد البعض
سيئده بعد ساعات من الإعلان عنه
سيرسل التهاني ثم سينام طويلا
فقد العيد بريقه في رأيه
لأنه لن يلتقي بأحد.
البعض
سيجعله يتنفس و يشب فتيا
سيرسل التهاني و سيستعد لاستقباله
بحلو يعده مساء في منزله
و قهوة يحضرها صباحا
و بتمر يزين طاولة مجلسه.
صباحا سيحادث أصفيائه
و يبثهم أجمل دعاء
ثم سيتهندم للعيد و يتزين ويتعطر
سيجلس في مجلسه المبخر
و تكبيرات العيد تصدح في زواياه
ستجتمع أسرة منزله حوله
سيتبادلون تهاني العيد
و يحتسون القهوة و يأكلون طعمة العيد
ستورِّث هذه الأسر إرث جميل
” العيد فرحة لإتمام عبادة من أجل العبادات و أحبها لله” .
كن أنت من الفئة الثانية
و بادر إلى اِرسال رسائل تهنئة
( لأسرة منزلك)
اطلب منهم أن يتهيئون للعيد
و يعطونه حقه ، حدد و قت اللقاء
و استقبلهم مبتسما مهنئا : تقبل الله طاعاتكم من العايدين .
ابتسموا مجتمعين
و التقطوا سلفي للذاكرة و عنونوه
” عيدنا في زمن الكورونا ”
شيخة العامودي
This site is protected by wp-copyrightpro.com