حُبك نعمة وهبني معنى الفرح …
وأحمِد الله عليها كثيراً من قاعِ الأرض لِ حدود السماء ..
ألف حمداً و الف شُكر لمن عوضني و اغناني عن العالمين بِك …
و أرجوا الله الا تغيب عني لحظة … ف غيابُك بالنسبةِ لي موت على قيدِ الحياة .. ومهما كان مزاجي سيئاً أحاديثُك و لو كانت عابرة كفيلة بِأن تُسعدني .. ليت لقلبي صوتاً لتسمع كم من مرةٍ يهتفُ النبضِ بِ اسمُك .. لتعلم انك الحُلم الجميل الذي اراهُ بِ منامي .. و الواقع الأجمل الذي أعيشُه بِ يقظتي … و إن ماتت رغباتي فيما حولي لن تمُت أُمنياتي بِك ..
سعادتي بِصوتك .. ك سعادة عروس بِليلةِ زفافها .. لا يُضاهي سعادتُها شيء من شدةِ الفرح .. و أدعوا لك كل لحظة يا من داهمني بِحُبهِ دعوة لا يرُدها الخالق الكريم ان لا يُذيقني الهي مرارة فقدُك ..
دعوت لك في سجودي وظننت بك خيراً فَ لم يخيب ظني بك .. ف أحببتك أكثر مما سبق لذا أُحبك و أعلم ان في ذلك خيراً لي ..
و لا اكتفي بِكتابتي لك عشقاً .. حيثُ اتسلسل بكل حركة وكل حرف وتفاصيل لكِ وتُكتب سُطوري بِشوقٍ وحبٌ أكثر
فجنوني بكِ منتشر في أنحاء جسدي وعروقي تزداد إرتباطاً بكِ
أقبل كل ماهو فيك مِلكي بِخجل لِأغرق بتفاصيلكِ ..
كتابة: دعاء علي الزبيري
This site is protected by wp-copyrightpro.com