⁠⁠⁠لي بالقطيفِ احِـبـّةٌ و ودادُ
10 نوفمبر 2016
0
141867

لـي بالـقـطيـفِ احــبـةٌ و وُدادُ

و وجـوهُ خـيرٍ، سـادةٌ امجـادُ!

و أواصرٌ شـدَّ الصـَّفا اوشـاجـها

ما بين(صَفوَى)و(الحُجونِ)مَعادُ

ارجاءُ مكةَ، بـَيتـُها، و شـِعـابـها

يـهـفـو إلــيها حَـمـزةٌ و سـُعـادُ

هذا(سعيدُ) رفيقُ دربي شامخٌ

آلُ-البـريكي، عَـلــَّموا و افـادوا

زامـلتـُه طـَيَّ الشبـيـبةِ غـُـربـةً

نـِعـمَ الزمـالــة، لـيـتَـها تــِنـعـادُ

وهوَ الوفي عَبرَ الزمانِ تواصلٌ

تعرِفـهُ (دارينٌ)، مُنىَ، و (جيادُ)

اكـرم بـأرضٍ الــَّفـَـت ما بـَـينـنا

الـوانَ شـعـبٍ بالعـُلا قـد سادوا

نـرجو لـهـا عَبـرَ الزمـان كـرامـةّ

و يَـعـمـُّها(سِلمُ) النـُّهى و سَدادُ !

بقلم: د.إبراهيم عباس نـَــتـــّو

 

(كورنيش.جدة)،
*9/صفر/1438هـ
*9/نوڤمبر/2016م
*18/العقرب/1395هـ.ش
——
*سعيدحسين البريكي، كان والده محدثاً، خطيباً، معلماً).التقيت بهذا الانسان الفاذ فـي 1963م بجامعة تكساس في أوستن؛ وكان بالدفعة السابقة لدفعتي (الخامسة منذ بدء الابتعاث للدراسة بأمريكا. و كان، و منذها، نعم الزميل و الصديق.

 

 


قناة شبكة الاعلام السعودي

تابعنا على الفيس بوك

© 2016-2024 All Rights Reserved صحيفة شبكة الاعلام السعودي Design and hostinginc Digital Creativity

This site is protected by wp-copyrightpro.com