” رضى الناس غاية لا تدرك”
وتلك ميزة ↕
هي أشبه بأصابع الكف
خلقها الله متابينة
فكلما نظرنا إليها تذكرنا
إن في الاختلاف أحيانا يكمن النجاح .
لو كانت أصابعنا على طول واحد
هل سنحسن استعمال الأشياء؟
لو تعرض أحدهما لمصاب
هل كان سيسلم باقي الأشباه ؟
هل سنكون قادرين على أن
نبري قلما
ننحت إناء
نحيك صوفا
نخيط إزرارا
أو حتى نعقد وشاحا ؟
هل سأتمكن من تسريح شعري
أو تتمكن من تنظيم شاربك
أو سنحسن التهندم إذا التقينا مساء؟
إذا لتبقى “غاية” الناس لاتدرك لنحسن صنع الأشياء.
بقلم : شيخة العامودي
أسوء فترات حياة فرجينيا وولف
فرات البسام
عاشت فرجينيا وولف أسوء فترات حياتها حين اركع هتلر بريطانيا بالحملات العسكرية والقصف المرعب ولكن ...
رمضان والاعلام العربي
حنان بنت حسن الخناني - أديبة وكاتبة
لماذا يتحول رمضان إلى شهر ترفيهي بدلاً من شهر روحاني؟ ...
”لغتي العربية” لغة ذات قوّة راسخة ”
د. وسيلة محمود الحلبي*
يحتفل العالم العربي اليوم الاثنين 18 من ديسمبر 2023باليوم العالمي للغة العربية تحت ...
توقيع شراكة استراتيجية بين هواوي و الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة لتنمية المواهب التقنية بإطلاق برامج أكاديمية هواوي للاتصالات وتقنية المعلومات
بمناسبة اليوم الوطني ٩١ مجتمع google السعودي و شركة وادي مكة يطلقان مسابقة sauditech91
This site is protected by wp-copyrightpro.com
